الأربعاء 27 نوفمبر 2024

سړطان الحب بقلم نور الشامى

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات

موقع أيام نيوز


حبيبتي بس انا مشغول هنزل اجيبلنا عصير واعتبريه اعتذار مني
ريهام بسعاده ماشي
نزل عاصم الي الاسفل واحضر العصير ثم صعد فأخذت ريهام العصير وتناولته تحت نظرات عاصم المترقبه وفجأه وجد ريهام تفقد وعيها وووووو
الفصل الثامن
نظر عاصم الي ريهام ثم حملها ووضعها علي الفراش وحرج من الغرفه وذهب الي غرفه مراد ثم دخل فتحدث مراد بتذمر مردفا وبعدين بقا في الليله ال مش فايته دي انت يا ابني من وقت ما اتجوزت وانت مقيم عندي

عاصم پحده يعني اروح انام في الشارع 
مراد بخبث ما تنام مع ريهام
عاصم بضحك انا نيمتها حطيت ليها مخدر علشان تنام وسيدرا طبعا مش هتخليني انام جمبها
مراد بضحك طيب تعالي نام
جلس عاصم بجانب مراد ثم تحدث مردفا اعمل اي وسعيد دا اي ال وصله لسيدرا تاني
مراد متعملش حاجه يا عاصم انت كل ما تعمل حاجه بتبوظ الدنيا سيب كل حاجه زي ما هي وسغيد دا احنا هنراقبه نام دلوقتي وهنشوف حل بكره
مضي الليل سريعا واجتمعوا العائله علي مائده الفطور كان عاصم نظره مسلط علي الدرج ينتظر نزول سيدرا حتي نزلت هي ورودي وزين فنهض عاصم واقترب منها ثم حمل زين وتحدث بابتسامه مردفا قلب بابي عامل اي
زين بتذمر عايز شيبسي
عامر بابتسامه حبيبي انا جيبلك شيبسي
نظر زين اليه ثم الي والدته فتحدث عاصم مردفا حبيبي دا جدوا قوله يا جدو
نهض عامر واقترب من الصغير ثم حمله واعطاه الشيبسي فأبتسم زين فتحدثت رودي مردفه زين حبيبي هتقعد مع تيته وكارما علشان انا وماما عندما شغل
زين مين تيتا وكارما
نهضت كارما ثم اقتربت من الصغير وتحدثت بابتسامه مردفه حبيبي انا كارما وابقي عمتك
زين انا هروح مع بابا هو قالي هيجبلي لعب
عاصم بابتسامه ايوه صح خلاص انا وانت هنروح انهارده نجيب كل ال انت عايزه
ريهام بخبث وانا هاجي معاكم علشان محتاجه اشتري شويه حاجات
نظرت سيدرا الي رودي بضيق ثم الي عاصم الذي لاحظ ضيق سيدرا فتحدث بخبث مردفا خلاص يا حبيبتي اطلعي البسي بسرعه يلا
ريهام بسعاده تمام
كانت سيدرا ستتحدث ولكن منعتها رودي وذهبوا جميعا من القصر كلا منهم الي عمله اما في مكان اخر وبالتحديد في مستشفي الامړاض النفسيه الخاصه بسامر جلس علي المكتب ينظر الي ساعته حتي دخلت السكرتيره واخبرته ان شخص يريد مقابلته فأخبرها ان تدخله وعندما دخل تفاجئ عندما وجد ضياء امامه فنظر سامر اليه بضيق وتحدث مردفا خير اي ال جابك هنا
ضياء بعصبيه جتي اشوفك انت عايز اي مني بالظبط بترد ال عملته زمان يوم ما خدت منك كارما صح
سامر پحده الزم حدودك واتكلم كويس انت هنا في مكان محترم مش في بيت اهلك فااهم وبالنسبه لكارما فأنت مخدتهاش مني هي مش لعبه علشان انت تخدها او انا انت اتقدمتلها وهي وافقت وانتهي ودلوقتي انت طلقتها وانتهت علاقتكم والمرادي انا مش هسمح لواحد ۏسخ زيك انه يأذيها مره تانيه
نظر ضياء اليه پغضب شديد وجاء ليرفع يده عليه ولكن دخلت كارما
ومسكت يده ثم تحدثت پغضب شديد مردفا احمد ربنا ان ايدك ملمستوش علشان هو كان هيقطعهالك علاقتي بيك انتهت انا مش عايزه اشوف وشك تاني فااهم
جاء ضياء ليتحدث ولكن منعه سامر بلكمه قويه علي وجهه ثم سحب كارما خلفه وتحدث پغضب شديد مردفا ابعد عن وشي ومش عايز اشوفك بتقرب من كارما مره تانيه يلا اطلع بره بدل ما اطلعك انا واهين كرامتك
نظر ضياء اليهم ثم ذهب فتحدثت كارما بحزن مردفه انا اسفه كله بسببي
سامر بابتسامه يا ستي ياريت كل حاجه تحصل تبقي بسببك انا موافق المهم بلاش لعب بقا وخلينا في المهم انهارده اول يوم شغل ليكي عايزك تلفي في المستشفي استكشفيها الاول وواحنا بنتغدي مع بعض تقوليلي انطباعك تمام
كارما بابتسامه تمام يا دكتور
اما عند سيدرا كانت جالسه في الاتليه تشعر بالضيق الشديد فأقتربت منها سهير وتحدثت مردفه مالك يا سيدرا
سيدرا بضيق قلقانه علي زين
سهير بخبث زين مع عاصم ودا ابوه اكتر واحد هيخاف عليه متقلقيش
سيدرا بأندفاع بس ريهام معاااه 
سهير بخبث اها قولي كده بقا انتي مشكلتك مع ريهام انها مع عاصم وزين صح
سيدرا بحزن ايوه صح بصراحه
سهير بابتسامه حبيبتي بصي يا سيدرا انا ال مربيه عاصم عاصم كان بيقعد ليالي كتير مش بينطق غير اسمك انا متأكده من عاصم مهما ريهام عملت مش هيحب حد غير انا مش هقدر اقولك سامحيه يا سيدرا بس لازم تتقبليه
جاءت سيدرا لتتحدث ولكن قاطعها دخول سعيد فنظرت سهير اليه وتحدثت بأستغراب مردفه خير انت مين
سيدرا بتوتر دا دا اخو صاحبتي بعد اذنك
القت سيدرا كلماتها ثم اخذته وخرجت وتحدثت بعصبيه مردفه اي ال جابك هنا وعايز اي
سعيد بضيق لازم اتكلم معاكي خلينا نقعد في اي مكتن وصدقيني دي هتبقي اخر مره تشوفيني فيها
سيدرا بضيق ماشي يلا
ذهبت سيدرا مع سعيد
 

16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 24 صفحات