سړطان الحب بقلم نور الشامى
حبيبتي بس انا مشغول هنزل اجيبلنا عصير واعتبريه اعتذار مني
ريهام بسعاده ماشي
نزل عاصم الي الاسفل واحضر العصير ثم صعد فأخذت ريهام العصير وتناولته تحت نظرات عاصم المترقبه وفجأه وجد ريهام تفقد وعيها وووووو
الفصل الثامن
نظر عاصم الي ريهام ثم حملها ووضعها علي الفراش وحرج من الغرفه وذهب الي غرفه مراد ثم دخل فتحدث مراد بتذمر مردفا وبعدين بقا في الليله ال مش فايته دي انت يا ابني من وقت ما اتجوزت وانت مقيم عندي
مراد بخبث ما تنام مع ريهام
عاصم بضحك انا نيمتها حطيت ليها مخدر علشان تنام وسيدرا طبعا مش هتخليني انام جمبها
مراد بضحك طيب تعالي نام
جلس عاصم بجانب مراد ثم تحدث مردفا اعمل اي وسعيد دا اي ال وصله لسيدرا تاني
مراد متعملش حاجه يا عاصم انت كل ما تعمل حاجه بتبوظ الدنيا سيب كل حاجه زي ما هي وسغيد دا احنا هنراقبه نام دلوقتي وهنشوف حل بكره
زين بتذمر عايز شيبسي
عامر بابتسامه حبيبي انا جيبلك شيبسي
نظر زين اليه ثم الي والدته فتحدث عاصم مردفا حبيبي دا جدوا قوله يا جدو
زين مين تيتا وكارما
نهضت كارما ثم اقتربت من الصغير وتحدثت بابتسامه مردفه حبيبي انا كارما وابقي عمتك
زين انا هروح مع بابا هو قالي هيجبلي لعب
عاصم بابتسامه ايوه صح خلاص انا وانت هنروح انهارده نجيب كل ال انت عايزه
نظرت سيدرا الي رودي بضيق ثم الي عاصم الذي لاحظ ضيق سيدرا فتحدث بخبث مردفا خلاص يا حبيبتي اطلعي البسي بسرعه يلا
ريهام بسعاده تمام
كانت سيدرا ستتحدث ولكن منعتها رودي وذهبوا جميعا من القصر كلا منهم الي عمله اما في مكان اخر وبالتحديد في مستشفي الامړاض النفسيه الخاصه بسامر جلس علي المكتب ينظر الي ساعته حتي دخلت السكرتيره واخبرته ان شخص يريد مقابلته فأخبرها ان تدخله وعندما دخل تفاجئ عندما وجد ضياء امامه فنظر سامر اليه بضيق وتحدث مردفا خير اي ال جابك هنا
سامر پحده الزم حدودك واتكلم كويس انت هنا في مكان محترم مش في بيت اهلك فااهم وبالنسبه لكارما فأنت مخدتهاش مني هي مش لعبه علشان انت تخدها او انا انت اتقدمتلها وهي وافقت وانتهي ودلوقتي انت طلقتها وانتهت علاقتكم والمرادي انا مش هسمح لواحد ۏسخ زيك انه يأذيها مره تانيه
ومسكت يده ثم تحدثت پغضب شديد مردفا احمد ربنا ان ايدك ملمستوش علشان هو كان هيقطعهالك علاقتي بيك انتهت انا مش عايزه اشوف وشك تاني فااهم
جاء ضياء ليتحدث ولكن منعه سامر بلكمه قويه علي وجهه ثم سحب كارما خلفه وتحدث پغضب شديد مردفا ابعد عن وشي ومش عايز اشوفك بتقرب من كارما مره تانيه يلا اطلع بره بدل ما اطلعك انا واهين كرامتك
نظر ضياء اليهم ثم ذهب فتحدثت كارما بحزن مردفه انا اسفه كله بسببي
سامر بابتسامه يا ستي ياريت كل حاجه تحصل تبقي بسببك انا موافق المهم بلاش لعب بقا وخلينا في المهم انهارده اول يوم شغل ليكي عايزك تلفي في المستشفي استكشفيها الاول وواحنا بنتغدي مع بعض تقوليلي انطباعك تمام
كارما بابتسامه تمام يا دكتور
اما عند سيدرا كانت جالسه في الاتليه تشعر بالضيق الشديد فأقتربت منها سهير وتحدثت مردفه مالك يا سيدرا
سيدرا بضيق قلقانه علي زين
سهير بخبث زين مع عاصم ودا ابوه اكتر واحد هيخاف عليه متقلقيش
سيدرا بأندفاع بس ريهام معاااه
سهير بخبث اها قولي كده بقا انتي مشكلتك مع ريهام انها مع عاصم وزين صح
سيدرا بحزن ايوه صح بصراحه
سهير بابتسامه حبيبتي بصي يا سيدرا انا ال مربيه عاصم عاصم كان بيقعد ليالي كتير مش بينطق غير اسمك انا متأكده من عاصم مهما ريهام عملت مش هيحب حد غير انا مش هقدر اقولك سامحيه يا سيدرا بس لازم تتقبليه
جاءت سيدرا لتتحدث ولكن قاطعها دخول سعيد فنظرت سهير اليه وتحدثت بأستغراب مردفه خير انت مين
سيدرا بتوتر دا دا اخو صاحبتي بعد اذنك
القت سيدرا كلماتها ثم اخذته وخرجت وتحدثت بعصبيه مردفه اي ال جابك هنا وعايز اي
سعيد بضيق لازم اتكلم معاكي خلينا نقعد في اي مكتن وصدقيني دي هتبقي اخر مره تشوفيني فيها
سيدرا بضيق ماشي يلا
ذهبت سيدرا مع سعيد